28‏/10‏/2015

ورق كوتشينة

بصراحة مابقتش مقتنع أننا أصحاب أو معرفة. 
وبجد دى حاجة كويسة. 
اننا نعرف الحقيقة حتى لو متأخرة. 
أحسن من مشينا فسكة عامية متخلفة. 

احنا مش هنكون ولا كنا. 
مفيش بنا عشان نقول خونا. 
كل اللى حصل كان حلم. 
موتنا فلحظة من خوفنا. 

محدش فينا كان حقيقى. 
ولا انا كنت ولا انت فعلاً صاحبى وحبيبى. 
غلطة جمعت يوم ما بنا. 
وعادى بكمل بعد كل الناس طريقى. 

مليش أصحاب ده كان وهم صدقته. 
ورق كوتشينة على نفسى فرقته. 
لميته تانى. 
وبايدى قطعته وحرقته 

ليست هناك تعليقات:

في حضني خبتها

 ولع بخور.. واصرخ تحت قنديل أم هاشم. دمع بحور.. واندب علي الميتين منك . مين في سطور.. يشرح مأساتي اللعينة ؟؟ زورت دمعي بضحكة. زورت حزني بفرح...